الدكتورة خلود: الرقم واحد في التأثير الرقمي
أكدت الدكتورة خلود، الشخصية الشهيرة في عالم التواصل الاجتماعي، أنها تعتبر نفسها الرقم واحد في مجال التأثير الرقمي، متفوقةً على نجمات عالميات مثل عارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريغيز. وتؤكد أن سر نجاحها يكمن في تقديم محتوى إيجابي وهادف يهدف إلى طمأنة الأهل وترك بصمة خير في كل منزل.
أبرز تصريحات الدكتورة خلود مع رابعة الزيات
في ظهورها الأخير على برنامج "وبعدين" مع الإعلامية رابعة الزيات، فتحت الدكتورة خلود قلبها للحديث عن تجربتها في صناعة المحتوى الرقمي ومشوارها المهني. تعتبر الدكتورة خلود خبيرة في الجمال والمكياج، حيث تجمع بين مهنتها الطبية وإبداعها في عالم السوشيال ميديا. وأكدت أنها لا ترى في هذا الاعتقاد غروراً بل هي رغبة صادقة في تقديم محتوى يُفيد متابعيها.
الثقة بالنفس سر النجاح
وفي حديثها، قالت: "عند نفسي أنا دايمًا الأولى، والأرقام موجودة"، مشيرة إلى أن الثقة بالنفس هي مفتاح استمرارها في هذا المجال. كما تطرقت إلى تأثير المؤثرين السلبيين، ووصفت تأثيرهم بأنه يشبه "السحر" الذي يجذب المتابعين بطريقة غير واعية.
دورها كقدوة
أضافت الدكتورة خلود أن دورها هو صناعة محتوى يُطمئن الأهل عند متابعة أبنائهم لحساباتها، حيث قالت: "لازم الأهالي يرتاحون لما بنتهم أو ابنهم يتابعون الدكتورة خلود.. وهذا الشيء مخليني مستمرة اليوم". وأكدت أنها كأم، تسعى لتكون قدوة حقيقية في زمن تملؤه التفاهات.
زهور الدم الحلقة 566
هل تفكر الدكتورة خلود في الاعتزال؟
وفيما يتعلق بإمكانية اعتزالها وسائل التواصل الاجتماعي، أكدت أنها لم تفكر في ذلك حتى الآن. تركيزها الحالي منصب على حبها لمهنتها في الطب، والتي قالت إنها "تعبت عليها كثيرًا في حياتها". وتحرص على ترك بصمة إيجابية في كل منزل، سواء في الكويت أو دول الخليج أو العالم العربي بشكل عام.