إسماعيل تمر: تفاصيل المصالحة مع الشامي
في حديثه الشيق، كشف الفنان السوري إسماعيل تمر عن كواليس العلاقات الفنية، حيث تحدث عن المصالحة التي تمت مع الفنان الشامي. وأشار إلى وجود قوى خفية كانت تسعى لإشعال الخلاف بينهما، لكنه أكد على موهبة الشامي وإمكاناته الكبيرة في عالم الفن.
إسماعيل تمر: صفحة خلافنا مع الشامي طويت إلى الأبد
أكد إسماعيل تمر أنه بعد حديثه لموقعنا، أصبح واضحًا أن صفحة الخلافات مع الشامي قد طويت نهائيًا. فقد تم وضع حد لمحاولات زعزعة صداقتهما. وأوضح أن الخلاف الذي كان بينهما كان شخصيًا وبعيدًا عن الأمور الفنية، مشيرًا إلى إيمانه العميق بموهبة الشامي ودعمه له منذ بداياته.
وأشار تمر إلى أن المصالحة كانت بعيدة عن الأضواء وتجلت في قلوب صافيه، حيث التقيا بعد أن عبّر الشامي عن شوقه لصداقتهما.
إسماعيل تمر: الرهان على سقوط الشامي لن ينجح
عبّر الفنان إسماعيل تمر عن استغرابه من الهجمات التي يتعرض لها الشامي، مؤكدًا أن تواجده في الساحة الفنية مستمر، خاصةً أنه يمتلك الكثير ليقدمه لجمهوره. وعلق قائلاً: "هناك من يراهن على سقوطه، ولكن هذا الرهان لن ينجح."
وأضاف: "لقد كانت الغيرة هي السبب وراء الحروب التي تعرض لها. من الطبيعي أن يواجه الفنان الانتقادات خلال مسيرته، لكن لا شيء يبرر الهجمات غير المنطقية التي يتعرض لها. كل فنان يتمنى أن يكون في مكان الشامي."
إسماعيل تمر: الشامي يتمتع بذكاء وخبرة كبيرة
أثنى تمر على نجومية الشامي، ووصفه بأنه شخص ذكي يمتلك خبرة واسعة تؤهله لتقديم أعظم الأعمال الفنية. وأعرب عن رغبته في إعادة التعاون بينهما في أي عمل مميز وجميل.
سيوف العرب الحلقة 4
وقال: "هو أخي وصديقي، وقد حاربت كثيرًا لأجله. كنت أتمنى أن أكون بجانبه عند استلام جائزة جوي أواردز لأصفق له على نجاحاته. أهنئه على كل الأعمال التي قدمها وأقول له: برافو."
إسماعيل تمر: تصالحت مع فؤاد جنيد وبدأنا التحضير للتعاون
تحدث الفنان إسماعيل تمر عن استراتيجيته الجديدة، مؤكدًا أنه طوى صفحة خلافاته مع الجميع، وكشف عن عودة الصداقة مع الموزع فؤاد جنيد. وأوضح: "نحن الآن ننتمي إلى الشركة نفسها، شبكة ، لذا من المؤكد أن هناك تعاونًا قريبًا."
وعن الدروس التي تعلمها من خلافاته السابقة، قال إسماعيل تمر: "تعلمت الكثير من الدروس، وكان أبرزها عدم السماح لأي شخص بالتدخل في حياتي الخاصة. عودتي إلى الساحة الفنية ليست للتنافس على المراتب الأولى، بل سأعمل فقط على ما أحب، دون الالتزام بالأنماط السائدة في الأغاني."