كيم كارداشيان وراي جيه في مواجهة قانونية جديدة
في تطور مثير للأحداث، دخلت نجمة تلفزيون الواقع الشهيرة كيم كارداشيان ووالدتها ومديرة أعمالها كريس جينر في مواجهة قانونية جديدة مع المغني الأميركي راي جيه. فقد وجه الأخير اتهامات خطيرة لهما تتعلق بما وصفه بتحقيق فيدرالي مزعوم، مما أثار الكثير من الجدل والاهتمام بين المتابعين.
الدعوى التي رفعتها عائلة كارداشيان أمام محكمة لوس أنجلوس ليست مجرد خطوة دفاعية، بل هي رد فعل قوي يهدف إلى حماية سمعتهما وصورتهما العامة من مزاعم اعتبرت "كاذبة ولا أساس لها".
تفاصيل الدعوى المرفوعة من كيم كارداشيان ووالدتها
قدمت كيم كارداشيان وكريس جينر شكوى رسمية في المحكمة العليا بلوس أنجلوس ضد تصريحات راي جيه، الذي زعم أنه يتعاون مع محققين فيدراليين في إطار تحقيق يتعلق بابتزاز موجه ضدهما. وفي هذا السياق، أوضح فريقهما القانوني أن هذه المزاعم تمثل تشهيرًا واضحًا يضر بسمعتهما ويضعهما في موضع اتهام دون أي دليل.
بداية الخلاف بين كيم كارداشيان وراي جيه
يرجع بداية النزاع بين كيم وصديقها السابق راي جيه إلى أكثر من عقدين من الزمن، ولكنه لا يزال يطفو على السطح بين الحين والآخر. حيث تتهم كيم ووالدتها المغني بمحاولات متكررة لربط نفسه بهما واستغلال شهرتهما لتحقيق مكاسب شخصية.
شراب التوت الحلقة 103
رد كيم وكريس على اتهامات راي جيه
اتهم راي جيه كيم وكريس جينر بأنهما على وشك مواجهة اتهامات من قبل السلطات الفيدرالية، إلا أن الدعوى القضائية أوضحت أن ذلك جزء من "حملة مضايقة وتشويه سمعة مستمرة منذ سنوات". كما ذكرت الأوراق أن المغني لم يتمكن من تجاوز انتهاء العلاقة القصيرة التي جمعته بكيم قبل أكثر من 20 عامًا، مما يجعله يسعى باستمرار للعودة إلى دائرة الأضواء بذكر اسميهما.
انعكاسات القضية على الإعلام والرأي العام
أثارت هذه الدعوى اهتمامًا واسعًا في الإعلام الأميركي والعالمي، حيث أنها تتعلق بواحدة من أشهر العائلات في صناعة الترفيه. ومن المتوقع أن تشهد القضية تغطية موسعة في الصحافة، خصوصًا مع استمرار الصراع بين الطرفين، الذي يبدو أنه لن ينتهي قريبًا.