مفاجأة صادمة حول فينيسيوس توبياس وابنته
مفاجأة صادمة في حياة فينيسيوس توبياس
في مشهد غير متوقع أذهل عشاق كرة القدم، اكتشف اللاعب البرازيلي فينيسيوس توبياس، الذي ارتدى سابقاً قميص نادي ريال مدريد، أن الطفلة التي قام بتسمية اسمها على ذراعه ووشمها ليست ابنته البيولوجية. هذه الحقيقة المفاجئة جاءت بعد انفصاله عن شريكته السابقة إنغريد ليما، مما جعل الأمور تأخذ منعطفاً دراماتيكياً.
التفاصيل الحزينة لعلاقة فينيسيوس
بعد انفصاله عن إنغريد، استقبل فينيسيوس طفلتهما مايتي، وأظهر حبه لها بشكل مميز من خلال وشم اسمها على ذراعه احتفالاً بعيد ميلادها. كان الجميع يعتقد أن العلاقة بينهما كانت تسير بشكل جيد، إلا أن الأمور لم تكن كما تبدو.
الكشف الصادم حول الأبوة
لكن الأمور اتخذت منحى غير متوقع، حيث قامت إنغريد، التي تعتبر واحدة من الشخصيات المؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي، بإعلان أن علاقة فينيسيوس بها كانت متقطعة خلال فترة الحمل. وبناءً على نتائج فحص الحمض النووي، تبين أن توبياس ليس والد الطفلة البيولوجي.
العبقري الحلقة 5
تصريحات إنغريد ليما
إنغريد، التي تملك أكثر من 103 آلاف متابع على منصة إنستغرام، شاركت منشوراً عبر خاصية "الستوري" توضح فيه أن توبياس ليس والد ابنتها، كما أفادت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية. وأكدت أنها بعد انفصالها عن توبياس، دخلت في علاقة جديدة مع شخص آخر، مما أدى إلى إجراء اختبار الأبوة الذي أثبت أن مايت ليست ابنته.
بيان توضيحي من إنغريد
في منشورها، ذكرت إنغريد: "أردت أن أصدر بيانًا بشأن شيء أصبح يزعجني، وللأسف، كان عليّ أن أخرج علنًا لتوضيح الأمر لكم." وأوضحت أن العلاقة بينهما قد انتهت منذ فترة، وكلاهما قد انتقل إلى حياته الخاصة.
فينيسيوس توبياس بعد الأزمة
جدير بالذكر أن فينيسيوس، الذي يلعب حالياً في نادي شاختار دونيتسك، كان قد أمضى فترة إعارة ناجحة في ريال مدريد، لكن هذه الحادثة قد تلقي بظلالها على مسيرته الشخصية.