ميغان ماركل وسلاحها الانتقامي الغامض
مرت أكثر من أربع سنوات منذ أن اتخذ الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل قرار الانسحاب من الحياة الملكية، وخلال هذه السنوات، تعرضت قصة حياتهما للعديد من التقلبات الدرامية والخلافات. بينما يأمل الكثيرون في أن يعود السلام ويُسدل الستار على النزاعات، يبدو أن ميغان ماركل لا تزال تحتفظ بـ"سلاح خفي"، قد تستخدمه يومًا ما للانتقام.
سلاح ميغان ماركل الانتقامي
منذ أن أصدر الأمير هاري كتابه "Spare" في العام الماضي، والذي تناول فيه تفاصيل حول المؤسسة الملكية وبعض الشخصيات البارزة مثل والده الملك تشارلز وشقيقه الأمير ويليام، نادت ميغان بالتزام الصمت نسبيًا بشأن أفراد عائلة زوجها. لكن، وفقًا لمراسلة "بي بي سي" الملكية جيني بوند، هناك احتمال أن ميغان قد تحتفظ بسلاح سري، في حال فكرت يومًا في الانتقام.
قد تسير ميغان على خطى هاري وتكتب مذكراتها الخاصة، خاصة بعد أن ألمحت في مقابلة سابقة إلى احتفاظها بمذكرات أثناء فترة وجودها في العائلة المالكة. وفي تصريحاتها، قالت جيني بوند إن ما ذكرته ميغان سيظل سلاحًا محتملًا في جعبتها إذا شعرت بالحاجة إلى الانتقام، لكنها تصرفت بحذر وكرامة منذ ظهورها في برنامج أوبرا والوثائقي.
مع ذلك، أضافت بوند أنها تعتقد أن ميغان تتطلع إلى المستقبل وليس إلى الماضي، مما يدفعها للسير قدمًا في حياتها، لذا لا ينبغي علينا إثارة الشائعات حول أي مذكرات محتملة.
ما قصة "مذكرات ميغان ماركل"؟
في العام الماضي، تحدثت ميغان خلال مقابلة عن حياتها في كاليفورنيا بعد خروجها من العائلة الملكية، وخلال حديثها، قالت: "يا إلهي.. هذا ما كنت أكتبه في يومياتي هناك." وقد فسّر الكثيرون كلمات ميغان على أنها تهديدات مبطنة للعائلة المالكة، حيث أكدت في أكثر من مناسبة احتفاظها بمذكرات خلال العامين الماضيين.
أبناء الإخوة مدبلج الحلقة 8